1- إن اتحاد الطلبة صديق لك- إذ سيكون قادرا على دعمك وتقديم العديد من الخدمات والنشاطات الاجتماعية المتوفرة في الجامعة.
2- قم بتكوين صداقات- ستشعر في البداية برهبة الكلية أو الجامعة ولكن عليك التذكر بأن طلابا آخرين سيشعرون ذات الشعور، فغالبا ما تعني الجامعة الابتعاد عن المنزل والأهل والأصدقاء؛ لذلك استفد من رغبة الطلاب في تكوين صداقات لهم أيضا.
3- حاول أن تكون اجتماعيا- فوجودك في الجامعة بقصد الدراسة لا يعني انعدام وجود فرص رائعة للمرح، إذ سيطول بقاؤك لعدة سنوات وعليك الحرص على عدم الشعور بالملل، ويعد حصولك على الراحة والاستمتاع بوقتك أمرا مهما أيضا، حيث يقوم اتحاد الطلبة بتقديم الكثير من النشاطات المتنوعة والنوادي الجمعيات ومقاهي الطلبة. وبالرغم من أنه ليس عليك الاحتفال بشكل يومي لكن من المهم حصولك على وقت استراحة.
4- ستستغرق بعض الوقت لتتأقلم- ستؤدي الحياة الجامعية إلى تغيير جذري في حياتك، وقد يستغرق بعض الناس وقتا للتعود عليها لكن عليك ألا تنسى أنها ستكون خبرة مفيدة للغاية. وقد تحتاج لبعض الوقت للتعود على الحياة الجديدة إلا أنك ستنجح في ذلك في نهاية الأمر.
5- عليك إيجاد المكتبة والقيام بزيارة إليها- ستكون المكتبة أساسية ومهمة لك في دراستك حيث تحتوي على الكثير من المراجع التي ستحتاجها لاحقا، وتوجه مكتبات الجامعة الدعوة لطلابها لزيارتها، وبالرغم من أن هذا لا يبدو مثيرا إلا أنها طريقة رائعة في اكتشاف ما تقدمه تلك المكتبات ومعرفة طريقة الحصول على ما تريده بسهولة.
6- اقتصد في مصروفك- من وجهة نظر الكثيرين أن تكون طالبا لا يعني أنك تنعم بالكثير من النقود ولكن إذا وضعت خطة مدروسة للإنفاق وتقيدت بميزانية معينة فستكون قادرا على إمتاع نفسك دون أن تغرق في الديون.
7- نظم وقتك- كما كنت منظما كانت دراستك أكثر سهولة، لذلك عليك التحضير بشكل مسبق بحيث تكون قادرا على إنجاز واجب مفروض عليك في اليوم التالي دون الحاجة للسهر طوال الليل.
8- قم بالتعرف على بلدتك الجديدة- يلجأ العديد من الناس في أثناء دراستهم الجامعية للعيش في بلدة أو مدينة جديدة، لذلك باشر في التعرف على المنطقة وخدماتها والاماكن الجيدة لتناول الطعام وأفضل النوادي وأرخص المحلات التجارية.
9- ابق على اتصال مع الأهل والأصدقاء- عليك البقاء على اتصال مع الأهل والأصدقاء الموجودين في منطقتك، فما زالوا قادرين على تقديم الدعم والتشجيع لك.
10- عندما تسوء الأمور معك- لدى مواجهتك لأية صعوبات قد تؤثر على دراستك عليك الإسراع في إخبار مدرسك المباشر أو المشرف على المقرر فقد يكون بمقدورهم منحك فرصة إضافية لتنجز واجبك أو قد يأخذون ذلك بعين الاعتبار لدى إجراء الاختبارات، أما في حال عدم معرفتهم بذلك فلن يكونوا قادرين على مساعدتك.
2- قم بتكوين صداقات- ستشعر في البداية برهبة الكلية أو الجامعة ولكن عليك التذكر بأن طلابا آخرين سيشعرون ذات الشعور، فغالبا ما تعني الجامعة الابتعاد عن المنزل والأهل والأصدقاء؛ لذلك استفد من رغبة الطلاب في تكوين صداقات لهم أيضا.
3- حاول أن تكون اجتماعيا- فوجودك في الجامعة بقصد الدراسة لا يعني انعدام وجود فرص رائعة للمرح، إذ سيطول بقاؤك لعدة سنوات وعليك الحرص على عدم الشعور بالملل، ويعد حصولك على الراحة والاستمتاع بوقتك أمرا مهما أيضا، حيث يقوم اتحاد الطلبة بتقديم الكثير من النشاطات المتنوعة والنوادي الجمعيات ومقاهي الطلبة. وبالرغم من أنه ليس عليك الاحتفال بشكل يومي لكن من المهم حصولك على وقت استراحة.
4- ستستغرق بعض الوقت لتتأقلم- ستؤدي الحياة الجامعية إلى تغيير جذري في حياتك، وقد يستغرق بعض الناس وقتا للتعود عليها لكن عليك ألا تنسى أنها ستكون خبرة مفيدة للغاية. وقد تحتاج لبعض الوقت للتعود على الحياة الجديدة إلا أنك ستنجح في ذلك في نهاية الأمر.
5- عليك إيجاد المكتبة والقيام بزيارة إليها- ستكون المكتبة أساسية ومهمة لك في دراستك حيث تحتوي على الكثير من المراجع التي ستحتاجها لاحقا، وتوجه مكتبات الجامعة الدعوة لطلابها لزيارتها، وبالرغم من أن هذا لا يبدو مثيرا إلا أنها طريقة رائعة في اكتشاف ما تقدمه تلك المكتبات ومعرفة طريقة الحصول على ما تريده بسهولة.
6- اقتصد في مصروفك- من وجهة نظر الكثيرين أن تكون طالبا لا يعني أنك تنعم بالكثير من النقود ولكن إذا وضعت خطة مدروسة للإنفاق وتقيدت بميزانية معينة فستكون قادرا على إمتاع نفسك دون أن تغرق في الديون.
7- نظم وقتك- كما كنت منظما كانت دراستك أكثر سهولة، لذلك عليك التحضير بشكل مسبق بحيث تكون قادرا على إنجاز واجب مفروض عليك في اليوم التالي دون الحاجة للسهر طوال الليل.
8- قم بالتعرف على بلدتك الجديدة- يلجأ العديد من الناس في أثناء دراستهم الجامعية للعيش في بلدة أو مدينة جديدة، لذلك باشر في التعرف على المنطقة وخدماتها والاماكن الجيدة لتناول الطعام وأفضل النوادي وأرخص المحلات التجارية.
9- ابق على اتصال مع الأهل والأصدقاء- عليك البقاء على اتصال مع الأهل والأصدقاء الموجودين في منطقتك، فما زالوا قادرين على تقديم الدعم والتشجيع لك.
10- عندما تسوء الأمور معك- لدى مواجهتك لأية صعوبات قد تؤثر على دراستك عليك الإسراع في إخبار مدرسك المباشر أو المشرف على المقرر فقد يكون بمقدورهم منحك فرصة إضافية لتنجز واجبك أو قد يأخذون ذلك بعين الاعتبار لدى إجراء الاختبارات، أما في حال عدم معرفتهم بذلك فلن يكونوا قادرين على مساعدتك.