تأمل هذا الحديث وسوف تجد وتلمس فيه مدى سماحة ديننا الحنيف ... ويأخذك العقل والفكر والمنطق إلى سعة ومحبة ورحمة الخالق بعباده وسبحان القائل في محكم التنزيل ( وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها ) .
الحديث .....
قال الرسول صلى الله وسلم (( أحب الناس إلى الله أنفعهم ، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربة ، أو تقضي عنه ديناً ، أو تطرد عنه جوعاً ، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجته أحب إليّ من أن أعتكف في المسجد شهراً ، ومن كف غضبه ، ستر الله عورته ، ومن كظم غيظاً ، ولو شاء أن يمضيه أمضاه ، ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة ، ومن مشى مع أخيه لمسلم في حاجته حتى يثبتها له ، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام ، وأن سوء الخلق ، ليفسد العمل ، كما يفسد الخل العسل )) .
الحديث .....
قال الرسول صلى الله وسلم (( أحب الناس إلى الله أنفعهم ، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربة ، أو تقضي عنه ديناً ، أو تطرد عنه جوعاً ، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجته أحب إليّ من أن أعتكف في المسجد شهراً ، ومن كف غضبه ، ستر الله عورته ، ومن كظم غيظاً ، ولو شاء أن يمضيه أمضاه ، ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة ، ومن مشى مع أخيه لمسلم في حاجته حتى يثبتها له ، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام ، وأن سوء الخلق ، ليفسد العمل ، كما يفسد الخل العسل )) .